يعتبر قسم العلاج الطبيعي أحد الأقسام الحيوية في كلية التقنية الطبية بمصراتة ويعمل بشكل أساسي إلى الارتقاء بمواصفات خريجي العلاج الطبيعي لكي يتلاءم مع متطلبات سوق العمل المحلية وبالجودة والمهارات التقنية اللازمة من خلال وضع خطط استراتيجية للمتابعة والتدريب المستمر ودعم البحث العلمي في مجال العلاج الطبيعي.

 

الرؤيـــــــــة:

الريادة والتميز على المستوى الوطني والإقليمي في مجال العلاج الطبيعي، من خلال إمداد السوق بمتخصصين متميزين أكاديمياً وتقنياً، ضمن مستويات عالمية من الجودة والإبداع في مختلف مجالات العلاج الطبيعي.

الرسالــــة:

تأهيل كفاءات متفوقة ومتميزة في مجال العلاج الطبيعي، من خلال توفير بيئة محفزة للتعلم والإبداع، وباستخدام الأجهزة والطرق الحديثة في مجالات التقييم وإعادة التأهيل لمختلف الإعاقات البدنية، وتلبية احتياجات السوق المحلي بالتقنيين المؤهلين والقادرين على القيام بدورهم الإنساني.

الأهــداف:

 

  • يسعى برنامج العلاج الطبيعي إلى تحقيق الأهداف الآتية:

    • تشجيع ودعم البحث العلمي في مجال العلاج الطبيعي.
    • تخريج تقنيين مؤهلين وقـادرين على الانخراط في العمل بمجـال العــلاج الطبيعي.
    • تزويد الطلبة بالمهـارات التقنية للتعامل السليم مع أجهزة العــلاج الطبيعي الحديثة.
    • الارتقاء إلى جودة التعليم التقني وتطوير الأبحاث التقنية وتحسين مهارات الطلاب.
    • بناء كفاءات علمية وكوادر مؤهلة ومتخصصة في العلاج الطبيعي وقادرة على تلبية احتياجات السوق المحلية في مختلف مجالات العلاج الطبيعي.
    • تطوير معارف الطلبة ومهاراتهم كاختصاصي علاج طبيعي لديهم القدرة على تقييم المرضى وتقديم العلاج وتنمية مهارات الاتصال مع المرضى.
    • تقديم برامج تعليمية عالية الجودة مواكبة لأحدث المستجدات العلمية ووضع خطط استراتيجية للمتابعة والتدريب المستمر في مجال العلاج الطبيعي.

    تلبية رغبات واحتياجات الطلبة في توفير التخصص الذي يلبي طموحاتهم في الحصول على وظائف في المؤسسات والمراكز ذات العلاقة، وبجودة عالية من المهارات

ارتباط القسم بأهداف الكلية ورسالتها:

 

التميز في مجال العلاج الطبيعي والبحث العلمي وخدمة وتنمية المجتمع والتعامل مع قضاياه ومستجداته، وإيجاد مجتمع المعرفة الذي يتسم بالجودة والتنمية المستدامة، وتطوير التقنيين في هذا المجال بالمعارف والمهارات في مجالات علوم التربية البدنية والصحة والعلاج الطبيعي بما يمكنهم من النجاح في حياتهم المهنية، ومواكبة آخر المستجدات العلمية في دول العالم المتقدمة، والرفع من مستوى السلوك الصحي الوقائي في المجتمع.